اختتمت أمانة منطقة الرياض، اليوم، فعاليات ملتقى وجائزة "عزوة" للمشاركة المجتمعية، الذي أُقيم برعاية صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف أمين منطقة الرياض، وسط حضور نوعي من القيادات والخبراء والممارسين في العمل التنموي والمجتمعي، ومشاركة واسعة من الأفراد والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، بما جسّد روح الشراكة والتكامل في خدمة المجتمع.

شهد ملتقى عزوة الرياض الذي نظمته أمانة منطقة الرياض خلال اليومين الماضيين بحضور ورعاية صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف أمين منطقة الرياض، توقيع 30 اتفاقية تهدف إلى تعزيز الشراكات التنموية مع مختلف القطاعات، وتمكين العمل المجتمعي على مستوى الأحياء تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة في تحسين جودة الحياة وتعزيز المشاركة المجتمعية.

وقّعت أمانة منطقة الرياض، ضمن أعمال ملتقى وجائزة عزوة للمشاركة المجتمعية، 15 اتفاقية تعاون مع مجلس الجمعيات الأهلية وعدد من جمعيات التنمية الأهلية في أحياء مدينة الرياض؛ بهدف دعم وتمكين البرامج والمبادرات المجتمعية، وتفعيل دورها في تحسين جودة الحياة وتعزيز المشاركة المجتمعية.

دشّن صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عيّاف، أمين منطقة الرياض، منصة "عزوة" للمشاركة المجتمعية، ضمن أعمال ملتقى وجائزة عزوة للمشاركة المجتمعية، الذي تنظمه أمانة منطقة الرياض على مدى يومين

رعى صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين منطقة الرياض، ملتقى وجائزة عزوة للمشاركة المجتمعية بحضور نخبة من القيادات والخبراء والممارسين في مجالات العمل التنموي والمجتمعي.

شهد ملتقى وجائزة "عزوة" للمشاركة المجتمعية، الذي رعاه صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين منطقة الرياض، اليوم،جلسة حوارية أولى بمشاركة نخبة من القيادات والخبراء في مجالات المشاركة المجتمعية، ناقشت محاور استراتيجية تتعلق بالسياسات الاجتماعية، وجودة الحياة، واستدامة القطاع غير الربحي.